كلام عن العناد
العناد عبارة عن صفة تتسم بالإلزام بأن يتم ما يريده الشخص العنيد علي أمر ما ولا يتوقف حتي يتم تنفيذ ما يريده وهذه الصفة توجد أكثر عند الأطفال و أصحاب الفكر الضيق والمنغلق عن التفكير من الأساس وتوجد هذه الصفة ايضا عند بعض اصحاب صفة الاناني عندما تحدث مواقف مرتبطه به لا يريد ان يحدث شئ سوا الذي في مصلحته فقط حتي وان كانت علي حساب الأخرين ولذالك احببنا ان نقدم لكم مجموعة من الحكم والأقوال عن العناد والعند وصور مكتوب عليها كلام وعبارات معبرة عن العناد يمكن استخدامها علي الفيس بوك وتويتر وانستقرام والواتس اب.
أقوال عن العناد
قيل لنابليون يوماً : إن جبال الألب الشاهقة تمنعك من التقدم فقال : يجب أن تزول من الأرض.
والجامع لباب الكتمان، أن صاحبه ذو عقل ونظر، وهذا أمر ناقص عن درجة الحبّ كما قيل: ولا خير في حبٍّ يُدَبَّر بالعقل.
لا تدع إصرارك و حماسك ينقلبان إلى عناد وجهل
آه منك … فلست سوى فراشة تحاول أن تثبت بعنادها شيئاً .. تعتلين المنصة وتشرعين ببراعة لإرضائهم رقصاً .. فيصفقون لأنك حقاً أجدت صُنعاً .. ثم يسدل الستار لتكفكفي أنت الدمع عبثاً .. وتتمتم النفس .. ألا سُحقاً .. ألا سُحقاً ! ..فقد أهدر بذاك العناد الأحمق عمراً.
ولقد شفى نفسي وأبرأ سقمها .. قيل الفوارس ويك عنتر أقدم.
إن العيون لها بوحٌ ورَقرقَةٌ .. أسمى وأفصحُ مما قيل ، أو كُتِـبا.
ينتج العناد عن محاولة الإرادة إقحام نفسها محل العقل.
قيل : هرب عنترة من ثور فسئل أين شجاعتك , أتخاف من ثور وأنت عنترة ؟ قال وما يُدري الثور أني عنتره ؟
قيل: قوي هو الحب كالموت! قلت: ولكن شهوتنا للحياة ولو خذلتنا البراهين أقوى من الحب والموت .. فلننه طقس جنازتنا كي نشارك جيراننا في الغناء , الحياة بديهية وحقيقية كالهباء.
دلائل الغباء ثلاثة … العناد ، الغرور ، و التشبث بالرأي
على الإنسان في أحيان كثيرة ، أن يستعيد عناد الطفولة كي يدافع عن نفسه .. على الإنسان في أحيان كثيرة ، أن يستعير لسان الطفولة كي يجرؤ على قول الحق.
اعزبوا مالكم ولي .. قللوا الشتم والسخر , ماالذي قد أتيته؟ .. ناقل الكفر ما كفر! , خبر قيل قد يصح .. وقد يكذب الخبر
ليس العيب في الخلاف و لكن العيب في التعصب للرأي و الحجر على عقول الناس و آرائهم
قيل للشافعي كيف شهوتك للعلم ؟ قال : أسمع بالحرف مما لم أسمعه من قبل فتود أعضائي أن لها سمعا تتنعم به مثل ما تنعمت به الأذنان .. فقيل له : كيف حرصك عليه ؟ قال : حرص الجموع المنوع في بلوغ لذته للمال .. قيل : كيف طلبك له ؟ قال : طلب المرأة المضلة ولدها ليس لها غيره.
كل ما تخطئ فيه حساباتنا نسميه الصدفة
إن في أصحاب النفوس الحساسة , المرهفة , الرقيقة , نوعاً من العناد في بعض الأحيان .. فترى أحدهم يأبى أن يعبر للشخص الذي يحبه عن حبه , لا بين الناس فحسب بل وفي الخلوه أكثر مما بين الناس , ويندر أن تفلت منه ملاطفة , ولكنها إن افلتت كانت عنيفة , قوية , عارمة , على قدر انحباسها مدة طويلة من الزمان.
العيون الواسعة تنم على الصراحة والبراءة
العيون الضيقة تنم عن المكر والخبث والدهاء والحقد .
العيون الحالمة تدل على العاطفة الرقيقة .
العيون الزرقاوية اللون فتدل على العناد
آيةّ من القرآنِ هي سَهمٌ في قلبِ الظّالم وبَلسمٌ على قلبِ المظلوم , قيل وما هي ؟ فقال : قولهُ تعالى : ” وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا”.
إذا عرفت نفسك فلا يضرك ما قيل فيها.
أعظمُ بلاءِ العُقول اِجتماعُ الجَهلِ والكِبَر فيها، فتُحبُّ العُلُـوَّ فلا تجِدُ فيها ما يرفعُها إلّا إظهارَ الجهلِ في صُورةِ العِلم، قال أعرابيٌّ لابنِه: مالِي أراكَ ساكِتاً والنّاسُ يتكلَّمُون؟ قال: لا أُحسِنُ ما يُحسِنُون. قال: إن قيلَ: لا، فقُل: نعم، وإن قيل: نعم فقل أنت: لا، وشاغِبهُم ولا تقعُد غافِلا لا يُشعرُ بِك.
عندما كنا صغاراً كنا نتناقل ” النكات ” عن أهل مدينة حمص فنضحك ونتسامر ونعيد البهجة لنُفوسنا .. وعندما كبرنا بتنا نتناقل ” الملاحمَ ” عن أهل مدينة حمص فنفخر ونُعجب فنسترد الإرادة في صدورنا.. فلا عجب إن قيل لي من أين أنت يا فتى ؟ أن أرد بفخرٍ : أنا من دولة في قلبها مدينة تُضحك الصغار , تُعلي هامات الشباب وتعلم الدروس والعبر لمن بقيَّ من الرجال.
ولم نستفد من بحثنا طول عمرنا .. سوى أن جمعان فيه قيل وقالوا.
إن الانسان الذي لا يعرف أن يصغي لا يمكنه سماع النصائح التي تغدها الحياة في كل لحظة
قيلَ عن الألم أنّه المبراةُ للقلم الحُرّ الجَادّ في الكتابة ! فـ سارعَ الكُتّابُ إلى التباكي والتشاكي .. ! قيلَ عن العلم أنّه الرفعةُ للشأنِ الآدميّ ويزيدُ من الكفاءة ! فـ اشترى اللّص شهادةً وعاشَ في المَعالي .. ! قيلَ عن الرسم أنّه الخالقُ لحياةٍ افتراضية ملأى في السعادة ! فـ رسمَت الشابّة المُبدعة رَجُلها تاركةً جُهدَ المَساعي .. ! وقيلَ عن السِرّ أنّه اذا شاع أفسد ! فـ فسدَ الجميع مع القليل من الاستثناءات والكثير من التحديات !
قيل لنا بحكمة أننا لا نستطيع حقا أن نحب أحدا ولا نضحك ونحن معه.
دلائل الغباء ثلاثة : العناد ، الغرور ، والتشبث بالرأي.
إننا نحاول دوماً تفسير الأمور وفق ما نريد، لا وفق ما هي عليه
عندما كنت صبيا قيل لي أن أي شخص يمكن أن يصبح الرئيس ، أنا بدأت أعتقد ذلك.
ولقّد تعلمتُ أن أستمِعَ الى ما لم يُقال ، لأنهُ عادة أكثرُ أهمية مما قدّ قَيل.
الفرق بين المثابرة و العناد هو أن الأولى تعتمد على إرادة قوية و الثانية تعتمد على إرادة ضعيفة
أرى العنقاء تكبر أن تصادا فعائد من تطبيقه له عنادا وما نهنهت عن طلب ولكن هي الأيام لا تعطي قيادا فلا تلم السوابق والمطايا إذا غرض من الأغراض جادا