كلام عن السمع
السمع هو عبارة عن حاسة من حواس الجسم الخمسة وتعتبر حاسة مهمة جدا وهي مسؤلة عن تفاعل ورجمة ما يقوله الأخرين وهي تعتبر حاسة استقبالية حيث مسؤلة عن استقبال الكلام وردود الأفعال الصوتية الصادرة من الأخرين وبناء عليها يتم الرد بحاسة اخري المقابلة لها وهي الصوت والتحدث والرد علي ما تم سماعه ولذالك احببنا ن نقدم لكم بعض الحكم والأقوال التي تتحدث عن السمع وصور مكتوب عليها كلام وعبارات عن السمع يمكن استخدامها علي الفيس بوك وتويتر وانستقرام والواتس اب.
أقوال عن السمع
إلى الله أشكو لا إلى الناس أنني أصبت بسمعي وهو إحدى العجائب وكنت بقلبي غائبا مثل شاهد فصرت بسمعي شاهدا مثل غائب
أصم عن الشيء الذي لا يريده***وأسمع خلق الله حين يريد
إن السمع نوع من الكرم… استضافة رأي الآخرين… إن حسن التلقي فن.
كلمة عادلة يراد بها جور/ كلمة حق يراد بها باطل(لما سمع نداء الخوارج «لا حكم إلا الله»
من أجمل قيلا سمع جميلا
ليس أرق على السمع من كلام الأب يمدح ابنه.
محمد مستجاب
كل حواس السمع والتذوق والنظر والشم تتراجع مرتجفة إزاء ما ينتج عن حاسة اللمس
كل حواس السمع والتذوق والنظر والشم تتراجع مرتجفة إزاء ما ينتج عن حاسة اللمس
إنما جعلت لك أذنان ولسان لتسمع أكثر مما تقول
لو أرهفنا السمع إلى صوت الصمت … لصار كلامنا أقل !
من يسمع يخل
من قال ما لا ينبغي سمع ما لا يشتهي
المحرومون أنواعلكن الحرمان من متعة القراءة من أقسى أنواع الحرمان في تقديريوليس راء كمن سمع
وأعجف مشتق الشباه مقلم*** موشي القرى طاوي الحشا أسود الفم***تبين خفي السر آثاره لنا*** ويعرب من غير الضمير المكتم***يؤدي صحيح القول عنه مخاطبا*** به العين دون السمع لا بالتكلم***إذا استغرزته الكف فاض سحاله*** من الفكر فيض الرابح المتغيم
أسمع من فرس
أتأذنون لصب في زيارتكم**فعندكم شهوات السمع والبصر**لا يظهر الشوق إن طال الجلوس به***عق الضمير ولكن فاسق النظر
وقفتم بين موت أو حياة فإن رمتم نعيم الدهر فاشقوا لحاها الله أنباء توالت على سمع الولي بما يشق
أسمع من حية
السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره ما لم يؤمر بمعصية، فإن أمر بمعصية فلا سمع عليه ولا طاعة.
القراءة هي الحاسة السادسة : فاذا كانت الرؤية للعين و السمع للأذن فالقراءة للعقل
أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة
كثرة السماع مضلة الفهم
أساء سمعا فاساء إجابة (يضرب لمن يخطئ السمع فيخطئ الإجابة)
وسمعك صن عن سماع القبيح***كصون اللسان عن النطق به***فإنك عند استماع القبيح***شريك لقائله فانتبه
منذ أن سمع صوتها لم يعرف قلبه الألم.
سمع الله لمن حمده (أي تقبل دعاءه)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات؟ قالوا: بلى يا رسول الله. قال: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطى إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرابط فذلكم الرباط***.بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة والعسر واليسر، والمنشط والمكره، وعلى أثرة علينا، وعلى ألا تنازع الأمر لأهله،- إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله تعالى فيه برهان- وعلى أن نقول بالحق أينما كنا، لا نخاف في الله لومة لائم
ولما غدا قول الصواب مذمما***عزمت على أن لا أقول صوابا***فليمس لا سمع ولا***بصر لديه ولا فملا يستحق كرامة***إلا الأصم الأبكم.
من سمع إلى النصيحة نجا من الفضيحة.
لا تجعلن دليل المرء صورته***كم مخبر سمع عن منظر حسن
فاتني أن أرى الديار بعيني***فلعلي أرى الديار بسمعي