كلام عن الرئاسه
الرئاسة هي كلمة مشتقة من الرأس أي تعبر عن بداية كل شئ ومقدمته والرأس هي التي تحتوي علي العقل اي التفكير والتدبير وباقي اجزاء الجسم المتصلة بالرأس هي التي تنفذ ما يطلبه العقل اي الرئيس والرئاسة تعني القيادة والمبادرة بالتوجيه واذا كانت الرئاسة غير مؤهلة وليس بها ثمة القيادة تصبح باقي اجزاء الجسم غير سليمة وغير فعالة وتفعل ما تريد دون الرجول الي الرأس او باقي اجزاء الجسم لذالك يجب اختيار الشخص الذي يكون القائد والرئيس مناسب لهذا المنصب وما يخدم باقي اجزاء الجسم والتي تعبر عن الشعب او المجتمع او المجموعة المرأوسة سواء كدولة او كشركة او كمجموعة يعملون لهدف ما فالنجاح دائما يأتي من البداية والرئاسة هي البداية ولذالك احببنا ان نقدم لكم مجموعة من الحكم والأقوال عن الرئاسة وبعض من الكلمات والعبارات القصيرة عن الرئاسة مكتوبة علي صور معبرة يمكن استخدامها علي الفيس بوك وتويتر وانستقرام والواتساب.
أقوال عن الرئاسة
والمنأمل في حالة كل رئيس و مرؤوس يري كل سلطة الرئاسة تقوي و تضعف بنسبة نقصان علم المرؤوس و زيادته
لا تفرط في الاهتمام بالثروة , أو السلطة , أو الشهرة , وإلا فإنك ستقابل يوماً ما شخصاً لا يبالي بأي من تلك الأشياء , وسوف تدرك حينها إلى أي مدى أصبحت فقيراً.
في عالم السياسة عرفتُ أن رجال السلطةِ لا يعرفون إله غير عروشهم.
سئل الشاعر والعالم الإنجليزي جون ميلتون كيف يتوج الملك في سن الرابعة عشرة .. ولا يسمح له بالزواج إلا إذا بلغ الثامنة عشرة ؟!! فأجاب على الفور: لأن حكم الدولة أسهل من حكم المرأة.
مأساة العالم الذي نعيش فيه تكمن في أن السلطة كثيراً ما تستقر في أيدي العاجزين.
فشرط الفلاحة غرس النبات***وشرط الرئاسة غرس الرجال
من طلب الرياسة هلك
السلطة المطلقة التي لا حدود لها نوع من المتعة، ولو كانت سلطة على ذبابة.
وسألنى إن كنت أعتقد جديا أن هناك شخصا واحدا فى الرئاسة لم يتم تعيينه بواسطة، بمن فيهم الرئيس نفسه!
يجب التشكيك بكُلِ مَا كتبه الرجالُ حول النساء ، لأنهم خصمُ و حَكمُ في الوقت نفسه.
نظراً لارتباط طبقاتنا الحاكمة، منذ البداية، بمنظومة السلطة الإمبريالية، ليس لديها أدنى اهتمام بالتأكد مما اذا كانت الوطنية مربحة أكثر من الخيانة، أو اذا ما كان التسول هو الشكل الوحيد الممكن للسياسة الدولية.
إننا ندرك أنه ما من أحد يمسك بزمام السلطة وهو ينتوي التخلي عنها. إن السلطة ليست وسيلة بل غاية , فالمرء لا يقيم حكما أستبداديا لحماية الثورة , وإنما يشعل الثورة لإقامة حكم استبدادي. إن الهدف من الأضطهاد هو الأضطهاد, والهدف من التعذيب هو التعذيب وغاية السلطة هي السلطة, هل بدأت تفهم ما أقول الآن ؟
السُلطة: هي أن يضحك الجميع من نُكتك التي سمعوها ألف مرّة.
فإن رئاسة القوام فاعلم***لها صعداء مطلعها طويل
السلطة هي فتنة تعمي الساسة فتسحرهم سليلة الطاغوت هذه، لتكون في حياتهم بديلاً لبنات الناسوت، والدليل أن جُل قرينات رجال الساسة بشعات.
إن على كل رئيس حقا***أن يخضب الصعدة أو تندقا
صديق في السلطة هو صديق فقدته.
السلطة هي تمزيق عقول البشر إلى أشلاء ووضعها مرة أخرى في أشكال جديدة.
حب الرياسة داء ولا دواء له***وقلما تجد الراضين بالقيم
ليست الحكمة بل السلطة هي ما يصنع القانون.
ويبقى بعد حلم القوم علمى***ويفنى قبل زاد القوم وادي
من بين جميع أنواع الطغيان، يتميز الطغيان الذي يُمارس من أجل مصلحة ضحاياه بأنه الأشد قمعاً، فربما من الأفضل أن تعيش في نظام لأباطرة الفساد على أن تعيش تحت حكم السلطة المطلقة لمدعي الفضيلة الذين يتدخلون فيما لا يعنيهم .. فالظلم الذي يمارسه أباطرة الفساد قد يخمد أحياناً، وقد يصل جشعهم إلى مرحلة الإشباع، لكن الذين يقمعوننا من أجل مصلحتنا كما يدعون، سيستمرون في قمعهم إلى ما لا نهاية، لأنهم يفعلون ذلك بضمير مستريح.
أسرع الناس إلى الشغب والتمرّدمن أُقصوا عن الرئاسة وهم إليها طامحون
من خرج يبحثُ عن الحقيقة ..حكم على نفسه بأن يبقى دائماً في الطريق.
ذلك أن الرئاسة لا تكون إلا بالغلب و الغلب إنما يكون بالعصبية كما قدمناه فلا بد في الرئاسة على القوم أن تكون من عصبية غالبة لعصبياتهم واحدة واحدة.
…من طلب الرياسة صبر على السياسة
التضحية أول شروط الرئاسة
مروءتان ظاهرتان: الرئاسة والفصاحة
تريدون أن تعرفوا مكاني ؟ أنظروا إلى السلطة , أرأيتموها ؟ الآن انظروا إلى الجهة المقابلة .. أنا دوماً هناك.
آفة الرئاسة الفخر
إذا كان المال هو هدف أولئك الذين يتنافسون على السلطة ، فليس هناك ضرر في أن يكون هو أيضا هدف الناخبين التعساء.