كلام عن الذل
الذل هو شعور يعبر عن الاذلال وعدم العزة وهو شعور يعبر عن الظلم وسلب الحق والحقوق وسلب الحرية من الاخرين وفعال الذل هذا يعبر عن وجود نقص بداخله وخسه وعدم احترام للنفس البشرية ولذالك احببنا ان نقدم لكم مجموعة من الحكم والأقوال عن الذل والشعور بالذل وبعض الصور المكتوب عليها كلمات وعبارات عن الذل معبرة وحزينة مناسبة للأستخدام علي الفيس بوك وتويتر وانستقرام والواتس اب.
أقوال عن الذل
أنا أحب الحياة جدا، لكني أرفض الذل والخضوع والعدوان على نفسي. –
من يقدم ظهره لا ينبغي له الشكوى من الضربات التي يعانيها
نرضى الحياة على الهوان كأنما كل المطامع أن نعيش إلى الغد ونذل ذلا للعدى ونجلهم وننيلهم منا كبير المقصد هذي النفوس ضعيفة ربيت على ذل الضمير وربقة المستعبد
ألفتم الهون حتى صار عندكم طبعا وبعض طباع المرء مكتسب وفارقتكم لطول الذل نخوتكم فليس يؤلمكم خسف ولا عطب كم بين صبر غدا للذل مجتلبا وبين صبر غدا للعز يجتلب
من ترك عشيرته ذل.
اعلم أن الزمان لا يثبت على حال كما قال عز وجل : (( و تلك الأيام نداولها بين الناس )) ، فتارة فقر و تارة غنى ، و تارة عز و تارة ذل ، و تارة يفرح الموالي و تارة يشمت الأعادي . و العاقل من لازم أصلاً على كل حال : و هو تقوى الله ، والمنكر من عزته لذة حصلت مع عدم التقوى فإنها ستزول و تخليه خاسراً
ما لاتنجزه اليوم لن يُنجَز غداً ولايجوز للمرء أن يفرط في اي يوم ان العزم ينبغي عليه ان يمسك بالممكن من ناحيته بشجاعة وعلى الفور انه لايريد ان يفر منه بل يواصل العمل لانه ليس من ذل بد
لا تسقيني ماء الحياة بذلة*** بل فاسقيني بالعز كأس الحنطل
ذلّ مــن يـغــبط الــذلــيل بعــيشٍ====ربّ عيــش أخف منه الحمام
أذل الناس معتذر إلى لئيم.
الأنانية تولد الحسد ، و الحسد يولد البغضاء ، و البغضاء تولد الاختلاف ، و الاختلاف يولد الفرقة ، و الفرقة تولد الضعف ، و الضعف يولد الذل و الذل يولد زوال الدولة و زوال النعمة و هلاك الأمة
القناعة خير من الضراعة و التقلل خير من التذلل و الفرار خير من الحصار
الناس من خوف الذل في ذل.
إذا كنت ترضى أن تعيش بذلة*** فلا تستعدن الحسام اليمانيا
من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت إيلام
لا تكن طالبا لما في يد الناس فيزور عن لقاك الصديق إنما الذل في سؤالك للناس ولو في سؤالك اين الطريق
من تكبر على الناس ذل
يقول عبد الوهاب عزام: الفكر لا يحد، واللسان لا يصمت، والجوارح لا تسكن، فإن لم تشغلها بالعظائم، اشتغلت بالصغائر، وإن لم تعملها في الخير عملت في الشر؛ فعلمها التحليق تكره الإسفاف، وعرفها العز تنفر من الذل
ثمن الكرامة و الحرية فادح ، لكن ثمن الذل أفدح
الإحسان هو أن تصون وجه السائل من ماء المذلة
أنا أحب الحياة جداً ، لكني أرفض الذل و الخضوع و العدوان على نفسي
ذل من يغبط الذليل بعيش رب عيش اخف منه الحمام من يهن يسعل الهوان عليه ما لجرح بميت إيلام
والناس من خوف الفقر في فقر ومن خوف الذل في ذل
من لم يحتمل ذل التعلم ساعة ، بقي في ذل الجهل أبداً
والله ما ذل ذو حق وإن أطلق العالم عليه، ولا عز لا باطل واو طلع القمر بين جنبيه.
حكم سيوفك في رقاب العذل*** وإذا نزلت بدار ذل فارحل***واختر لنفسك منزلا تعلو به*** أو مت كريما تحت ظل القسطل.
أولئك الذين يركعون للناس يخشى ان يعتبروا مقعدين.
مَنْ عَظُم وقار الله في قلبه أن يعصيه – وقَّره الله في قلوب الخلق أن يذلوه.
من أراد الغنى بغير مال، والكثرة بلا عشيرة، فليتحول من ذل المعصية إلى هز الطاعة إلى الله، إلا أن يذل من عصاه
عن داود الطائي قال : ما أخرج الله عبدا من ذل المعاصي إلى عز التقوى إلا أغناه بلا مال وأعزه بلا عشيرة وآنسه بلا أنيس
طلب العلم شاق ولكن له لذة ومتعة والعلم لا ينال إلا على جسر من التعب والمشقة ومن لم يتحمل ذل العلم ساعة يتجرع كأس الجهل أبدا
بالجهاد عزنا وبالقتال عزنا وبالاستشهاد عزنا، أما الاستسلام فهو طريق الذل والهوان.
فى حارتنا إما أن يكون الرجل فتوة وإما أن يُعدّ قفاه للصفع
لا تسمح لأحد بإذلالك،ولكن يحمد لك إذلال نفسك.
كل عز لم يؤيد بعلم فإلى الذل يصير
واسم عن أن تشكو إلى الناس فقرا***ولئن بت جائعا ظمآنا***ليس في قضمك الحديد هوان*** إن في بثك الشكاة هوانا
لا يعني الموت شيئاً، لكن أن تعيش مهزوماً وذليلاً يعني أن تموت يومياً