كلام عن الحاكم
الحاكم هو المسؤل عن رعيته بتوفير الامن والامان والحياه الانسانية لهم ومعاملتهم بعدل فكما نرى فى اسماء الله الحسنى الاسماء التى ندعو الله بها الحكم العدل اى ان من صفات الحاكم لشعبه ان يكون عادل بينهم فى كل شئ لا فرق بين ابن عامل وابن وزير فهم سوف يحاسبهم الله على ما يفعلون على كل من تاذى بسببهم ولأهمية الحاكم احببنا ان نقدم لكم موضوع اليوم عن الحاكم ونقدم لكم مجموعة من الحكم والأقوال والعبارات الجميلة والمعبرة عن الحاكم وصور ايضا مكتوب عليها كلمات عن الحاكم مناسبة للأستخدام علي مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفيس بوك وتويتر وانستقرام والواتس اب للمشاركة مع الاصدقاء
أقوال عن الحاكم
العدالة الإجتماعية لا يمكن تحقيقها بمجرد أن تعظ حاكم أو تخوفه من عذاب الله
الأقوياء ليسوا آلهة و الحاكم العظيم ليس ذبابة تفعصها الأقوياء
أثبتت التجارب أن الحكم عن طريق الإستفتاء بشكل مستمر هو أيسر السبل لتدعيم سلطات الحاكم المستبد
لا تسعد الامة إلا بثلاثة : حاكم عادل ، و عالم ناصح ، و عامل مخلص
«لا يحكم الحاكم بين اثنين وهو غضبان»
الحاكم الظالم … أشبه بالراكب على ظهر نمر يقوده بالضرب .. لا يستطيع أن يترجل منه ابداً و الا افترسه
لم يحدث قط أن وجد حاكم يحب الخير وتعجز رعيته عن حب الاستقامة. ولا حدث قط أن أحب شعب الاستقامة إلا وبدرت أمور الدولة بنجاح
الحاكم لا يريد من المفكر تفكيره الحر بل تفكيره الموالي
الحاكم كالنار إذا ابتعدت عنه تبرد وإذا اقتربت منه تحترق
نفاق القارئ أسوأ من نفاق الحاكم
«إذا حكم الحاكم فاجتهد فأصاب فله أجران، وإذا حكم فأخطأ فله أجر واحد»
الحاكم ما هو إلا موظف مهمته إدارة شئون المسلمين وتطبيق شرع الله في الدولة.
حينما ينعم الحاكم في أي دولة بالترف والنعمة، تلك الأمور تستقطب إليه ثلة من المرتزقين والوصوليين الذين يحجبونه عن الشعب، ويحجبون الشعب عنه، فيصلون له من الأخبار أكذبها، ويصدون عنه الأخبار الصادقة التي يعاني منه الشعب.
ليسَ في النّاسِ أمانليسَ للناس أماننصفهُم يعملً شرطياً لدى الحاكم و النصفُ مدان
لم يكح حاكم عربي مع أمريكا… بحجه أن صدره سليم
صورة لو ينظر الحاكم في المرآة لمات و عنده عذر إذ لم يستطع تحمل المأساة
الحاكم كالنهر العظيم تستمدُّ منه الأنهار الصغار فإن كان عذباً عذِبتْ.. وإن كان مالحا ملحتْ
الحاكم الصالح لابد أنه كان من قبل محكوما.
أول طرق تقدير ذكاء الحاكم أن تنظر لمن يحيطون به.
في أول حديث له مع حاكم جزيرة هيلينا قال نابليون بتأكيد: مصر أهم بلد في العالم. لورد كرومر (1908)
إنما يتجرأ على الحاكم ويستباحيوم يتجرأ هو نفسه على الأمة ويستبيحها ويسقط هيبتها وينتهك حرمتها
في العالم الثالث لا يتم تغيير الحاكم بـ مناقشات الإنتخابات بل بـ مفاوضات الجلاء
مهما كان الحاكم ظالما لم يكن للرعية ان يقلدوه في ظلمه
وإذا أراد الحاكم المطلق ساق أمته كالخراف وراءه نحو الهلاك..لا لسبب إلا لأنه أراد..
إن العدل الاجتماعي لا يتمّ إلا إذا كان إزاء الحاكم محكوم واعٍ يردعه ويهدده بالعزل
الحاكم فى العالم الثالث مثل شعر الرأس كل ما تحلقه يطلع لك تانى ويجدد نفسه بنفسه
ويل للناس من حاكم لا حياء له.
يقلب الحاكم توجسه وغيرته من شعبه إلى خوف على ملكه، فيأخذهم بالقتل والإهانة.
هايروح مبارك وييجي مبارك .. الحاكم مش هايتغير طول ما احنا مابنتغيرش ..
الكابوس أمامي قائم قمْ من نومكَ لست بنائم ليس إذن كابوساً هذا بل أنت ترى وجه الحاكم !
ما أشد برائتنا حين نظن أن القانون وعاء للعدل والحق . القانون هنا وعاء لرغبة الحاكم ،أوبدلة يفصلها على قياسه.
ان كل فجوة نفسيه بين الحاكم والمحكوم تؤدي حتما الى الثوره مالم تستأصل في وقت قريب
الحاكم فرد فى الأمة و ليس الأمة فى فرد..
المفروض في الحاكم العادل أن يستجيب لمطالب الناس دون أن ينظر إلي أعمالهم أو يلومهم عليها
الرجل حاكم عربي صغير لم تسمح له الظروف أن يحكم شعباً.. لكن وضعك الله في طريقه.. وأنت شعبه
الحاكم العادل من لم يعجل بفصل القضاء دون استقصاء حجج الخصماء
السلطة عند المستبد تخدم نزوة، وعند الحاكم تخدم هدفاً.
يقول فولتيير: إن التعذيب يهدر الكرامة الإنسانية، ليس فقط كرامة المتهم بل أيضاً كرامة الحاكم لأن هذا الأخير بتعذيبه إنساناً مثله يكون فاقداً معنى الإنسانية بكاملها.
فالحاكم الفرد إذا اطمأن إلى أن أظافره لن تقلم مضى في بطشه لا يخشى أحداً ..
والمستبد غالباً من أجبن الناس وما يغريه بالظلم إلا أمن العقاب
الحاكم الصالح من يزرع العلم في فضاء شعبه، ليحصد بقاءه المستقبلي
أثنان في أوطاننا يرتعدان خيفة من يقظة النائم : اللص .والحاكم !