كلام عن الثواب
الثواب هو جزاء العمل الصالح او الخيري يكافئ الله سبحانه وتعالى به عباده فلابد ان نفعل كثير من الخير لغيرنا حتى يحبنا الله ويعطينا ثواب ما فعلنا فكما يقول المصريون لشخص ما يقدم على فعل شئ صحيح لغيره يلا كله بثوابة اى لا ننتظر منهم شئ سيحاسبنا الله العلى العظيم على ما فعلنا وما ادراك من عطى الله فهو كثير ولأهمية الثواب احببنا ان نقدم لكم موضوع اليوم عن الثواب ونقدم لكم مجموعة من الحكم والأقوال والعبارات الجميلة والمعبرة عن الثواب وصور ايضا مكتوب عليها كلمات عن الثواب مناسبة للأستخدام علي مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفيس بوك وتويتر وانستقرام والواتس اب للمشاركة مع الاصدقاء
أقوال عن الثواب
«إن روح القدس نفث في روعي:أحبب ما أحببت فإنك مفارقه، وعش ما شئت فإنك ميت، واعمل ما شئت فإنك مجزي به»
لا أجر لمن لا حسنة له
لكل عمل حساب ، للحسن منه ثواب و للسيئ عقاب
المجتمع الذي يعيش بروح الجهاد، و يستعد له لا يمكن أن ينقسم على نفسه، لا يمكن أن تمزقه أحقاد طبقية أو انانيات فردية، فليس أقوى من وحدة الدم. هذا المجتمع، يستحيل على أي قوة داخلية أن تستبد به، هو أيضا، في عملية نمو حضارية دائمة، بسبب روح الجهاد التي تسيطر عليه و التي تحتم عليه أن يكون متفوقا حضاريا، بكل ما يعنيه التفوق الحضاري تكنولوجيا و اجتماعيا. هذا المجتمع المجاهد القوي، المتفوق، قد يخلق بين أفراده اغراء بالتوسع. فان القزة تغري دائما باستخدامها، و القدرة تخلق امكانية استغلالها. لذلك كان هذا التحديد القاطع لطبيعة الجهاد بانه ما كان إلا في سبيل الله و لأعلاء كلمته. فالمسلم يعلم ان القتال لأي هدف، الا لاعلاء كلمةالله، فهو قتال من أجل ما استهدفه، و ليس جهادا و لا يثاب المسلم عليه ثواب المجاهدين
«ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة»
لا تعالج الحمى ببرشام البرد.. ولا تصلي سنة و تستنى ثواب الفرض
الناس مجزيون بأعمالهم
أجزر المسيء بثواب المحسن
فأذهب وعند الله أجرك قائم***في الدنيا ويوم حصاد
المعصية عقاب المعصيةوالحسنة بعد الحسنة ثواب الحسنة .
«يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها، فمن وجد خيرا فليحمد الله، ومن وجد في ذلك فلا تلومن إلى نفسه»
ثواب الآخرة خير من نعيم الدنيا
وقد قال بعض الحكماء: المعصية بعد المعصية عقاب المعصية، و الحسنة بعد الحسنة ثواب الحسنة.
التعب يزول والثواب يبقى، واللذة تزول والإثم يبقى
«إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له»
«من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عليه كربة من كرب يوم القيامة. ومن يسر على معسر سير الله عليه في الدنيا والآخرة. ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة»
بقدر سمو الدعوة و سعة أفقها تكون عظمة الجهاد في سبيلها، و ضخامة الثمن الذي يطلب لتأييدها، و جزالة الثواب للعاملين.
لا تنتظر شكراً من أحد ويكفي ثواب الصمد وما عليك ممن جحد وحقد وحسد .
فكرتُ فيما كُنتُ أكابد من ألم الطاعة فإذا الألم قد ذهب وبقي الثواب ونظرت فيما اسمتعتُ به من لذّة المعصية فإذا هو قد ذهب وبقي الحساب فندمت على كل لحظة لم أجعلها طاعة
لا ربح كثواب الله .
وموعد كل ذي عمل وسعي بما***أسدى غدا دار الثواب***هما أمران يوضح عنهما لي***كتابي حين انظر في كتابي***فإما أن أخلد في نعيم***وإما أن أخلد في عذاب
ان رعاية الايمان توجب قضاء حق الاخوان والرغبة في الثواب تبعث على مقابلة السؤال بالجواب
خير الثواب ثواب الخالق في الآخرة
مثال تولُّد الطاعة، ونموِّها، وتزايدها – كمثل نواة غرستها، فصارت شجرة، ثم أثمرت، فأكلتَ ثمرها، وغرستَ نواها؛ فكلما أثمر منها شيء جنيت ثمره، وغرست نواه. وكذلك تداعي المعاصي؛ فليتدبر اللبيب هذا المثال؛ فمن ثواب الحسنةِ الحسنةُ بعدها، ومن عقوبة السيئة السيئةُ بعدها.